تعالوا بنا نتعرف مع بعض علي اثار
المعاصي المضره بالانسان في الدنيا والاخره::
وللمعاصي من الاثار المذمومه القبيحه المضره بالقلب والبدن في الدنيا والاخره
مالا يعلمه الا الله فمنها
-حرمان العلم::
فان العلم نور يقذفه الله في القلب والمعصيه تطفئ ذلك النور وقال الشافعي
شكوت الي وكيع سوء حظي فارشدني الي ترك المعاصي
واعلم بان العلم فضل وفضل الله لا يؤتاه عاصي
-حرمان الرزق::
في المسند ان العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه كما ان تقوي الله مجلبه للرزق
فترك التقوي مجلبه للفقر فما استجنب رزق الله بمثل ترك المعاصي
-وحشه يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله لا يوازنها ولا يقارنها لذه اصلا::
ولو اجتمعت له لذات الدنيا باسرها لم تقف بتلك الوحشه وهذا امر لا يحس به
الا من في قلبه حياة وما لجرح بميت ايلام فلو لم يكن ترك الذنوب الا حزرا
من وقوع تلك الوحشه لكان العاقل حريا يتركها
-وحشه التي تحصل بينه وبين الناس ولا سيما اهل الخير منهم:::
فانه يجد وحشه بينه وبينهم وكلما قويت تلك الوحشه بعد منهم ومن مجالستهم
وحرم بركه الانتفاع بهم
-تعسير اموره::
فلا يتوجه لامر الاويجده مغلقا دونه او متعسرا عليه
-ان المعاصي توهن القلب والبدن::
اما وهنها للقلب فامر ظاهر بل لا تزال توهنه حتي تزيل حياته بالكليه
-ان المعاصي تقصر العمر وتمحق بركته ::
فان البر كما يزيد في العمر فالفجور ينقصه
بالجمله:::اذا اعرض العبد عن الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه ايام حياته
الحقيقه التي يجد غب اضاعتها يوم يقول (ياليتني قدمت لحياتي) وسر المساله
ان عمر الانسان مدة حياته ولا حياه له الا باقباله علي ربه والتنعم بحبه وذكره
وايثار مرضاته
المعاصي المضره بالانسان في الدنيا والاخره::
وللمعاصي من الاثار المذمومه القبيحه المضره بالقلب والبدن في الدنيا والاخره
مالا يعلمه الا الله فمنها
-حرمان العلم::
فان العلم نور يقذفه الله في القلب والمعصيه تطفئ ذلك النور وقال الشافعي
شكوت الي وكيع سوء حظي فارشدني الي ترك المعاصي
واعلم بان العلم فضل وفضل الله لا يؤتاه عاصي
-حرمان الرزق::
في المسند ان العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه كما ان تقوي الله مجلبه للرزق
فترك التقوي مجلبه للفقر فما استجنب رزق الله بمثل ترك المعاصي
-وحشه يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله لا يوازنها ولا يقارنها لذه اصلا::
ولو اجتمعت له لذات الدنيا باسرها لم تقف بتلك الوحشه وهذا امر لا يحس به
الا من في قلبه حياة وما لجرح بميت ايلام فلو لم يكن ترك الذنوب الا حزرا
من وقوع تلك الوحشه لكان العاقل حريا يتركها
-وحشه التي تحصل بينه وبين الناس ولا سيما اهل الخير منهم:::
فانه يجد وحشه بينه وبينهم وكلما قويت تلك الوحشه بعد منهم ومن مجالستهم
وحرم بركه الانتفاع بهم
-تعسير اموره::
فلا يتوجه لامر الاويجده مغلقا دونه او متعسرا عليه
-ان المعاصي توهن القلب والبدن::
اما وهنها للقلب فامر ظاهر بل لا تزال توهنه حتي تزيل حياته بالكليه
-ان المعاصي تقصر العمر وتمحق بركته ::
فان البر كما يزيد في العمر فالفجور ينقصه
بالجمله:::اذا اعرض العبد عن الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه ايام حياته
الحقيقه التي يجد غب اضاعتها يوم يقول (ياليتني قدمت لحياتي) وسر المساله
ان عمر الانسان مدة حياته ولا حياه له الا باقباله علي ربه والتنعم بحبه وذكره
وايثار مرضاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق